Dienstag, 5. Juni 2012
الجميل
وزوجة والدي المسنين يدعو ولذلك، من القبر كل ميت يمشي ورائي من قبل الحلق أنا نسي المسيحيون فمي وقد اضطررت للسرقة من الوقت الميت الحي ولكن كل شيء هورت نفسي تدنيس الضحك من حرق شخصية من بين الاموات لالتهام لي، ونخر طويل باعوا لك أطفال روحي تتفتح كل ذلك سيكون له نفسي هناك أبدا عيون الأطفال حظي مهجورة في كل ما أستطيع أن لا ننسى في الحجاب صباح الناري وراء اضحة وضوح الشمس لي مرتفعات شتمه تصميم والكبريت رائحة في غرفتي لا أحد يعتقد لي لا احد يريد ان يرى ذلك وأظن فقط كان من أفضل مدرسة في العديد من الطرق في هذا العالم الجميل أمي وأبي
Abonnieren
Kommentare zum Post (Atom)
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen